الرياض - مبارك الدوسري : رفع عدد من منسوبي جمعية الكشافة العربية السعودية أكف الضراعة إلى المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ويمن عليه بالشفاء العاجل مهنئين في نفس الوقت بنجاح العملية الجراحية التي أجريت له لتثبيت التراخي في الرابط المثبت أعلى الظهر ، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتم على بلادنا نعمه الكثيرة التي انعم بها وفي مقدمتها نعمة الأمن والأمان الذي نعيشه في ظل قيادتنا الرشيدة .
فقد عبر نائب رئيس الجمعية الدكتور عبدالله بن سليمان الفهد باسم كافة منسوبي الكشافة السعودية في كافة قطاعاتها عن تهنئتهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود،بنجاح العملية الجراحية التي أجريت له حفظه الله - وقال أننا استبشرنا بنجاح العملية لقائدنا ، مؤكداً أن ماحققه لشعبه ضاعف من مشاعر الحب والتلاحم بينه وبين أبناءه المواطنين ، مشيداً بما يبذله من جهود كبيرة في سبيل الحوار والتفاهم بين الديانات والحضارات والثقافات ، والسلام من خلاله تبنيه رعاه الله للمشروع الكشفي العالمي " رسل السلام " ودعمه له بــ 37 مليون دولار أمريكي على مدار 10 سنوات .
كما رفع الأمين العام المساعد للشؤون الفنية بالجمعية الدكتور صالح بن رجاء الحربي التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت له - حفظه الله- وتكلّلت وللّه الحمد بالنجاح ، وقال أن المليك المفدى يتمتع بشخصية محبوبة ومقبولة من الجميع ولا أدل على ذلك من التفاعل والارتياح والصدى الإعلامي الذي قوبلت به نجاح العملية على جميع الأصعدة ، سائلاً الله تعالى أن يطيل في عمره ويحفظه ليكمل مسيرة البناء والتنمية التي نعيشها .
وهنأ مساعد الأمين العام للشؤون الإدارية الأستاذ سعيد بن محمد أبودهش خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - بنجاح العملية الجراحية التي أجريت له - أيده الله - في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني بمدينة الرياض ، وقال أن ألسنتنا وقلوبنا تتضرع إلى المولى عز وجل أن يغمر خادم الحرمين الشريفين بعنايته وفضله ، وأن يمن عليه بالصحة .
وهنأ مفوض خدمة وتنمية المجتمع الأستاذ وليد محمد ابوبكر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ بمناسبة نجاح العملية التي أجراها وتكللت بفضل الله تعالى بالنجاح ، داعيا الله أن يمد في عمره لمواصلة مسيرة العطاء والنماء والازدهار لخدمة الإسلام والمسلمين والإنسانية جمعاء متوجاً بالسلامة والعافية .
وأكد مفوض تنمية المراحل بالجمعية الأستاذ عبدالله بن صالح الخضير على أن جميع أبناء المملكة والأمتين العربية والإسلامية قد فرحوا بنجاح العملية لخادم الحرمين الشريفين لما يكنه الجميع له رعاه الله من محبة صادقة مستشعرين صدق أبوته ومحبته لهم ، ودعا الله أن يسبغ عليه بالشفاء العاجل وان يمن عليه بالصحة .
كما رفع مفوض العلاقات بالجمعية الأستاذ سالم بن عوض آل مهنا لمقام خادم الحرمين الشريفين أصدق التهاني على نجاح العملية الجراحية سائلا المولى عز وجل أن يحفظه ويديم عليه لباس الصحة والعافية والهناء ليواصل رحلة البناء والإخلاص والأعمار، ووصف آل مهنا نجاح العملية بالنبأ المبهج للجميع لما يكنونه في قلوبهم من حب كبير له - أيده الله- وقال أن الفرحة ستكون أكبر عندما يخرج حفظه الله من المستشفى سليما معافى .
وهنأ مفوض العلاقات الخارجية الدكتور حمد اليحيى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بنجاح العملية الجراحية التي أجريت له - حفظه الله - ،وقال أن الوطن يعيش فرحة بسلامة خادم الحرمين الشريفين ، داعياً الله سبحانه وتعالى أن يحفظه ،وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يجعله ذخراً للإسلام والمسلمين
وحمد الله مساعد مفوض العلاقات الخارجية الأستاذ جميل محمد فلاته أن منّ الله تعالى على مليكنا بنجاح العملية الجراحية ليواصل مسيرة الخير و الأمن و الأمان في هذه البلاد المباركة وقال لقد كان إعلان نجاح العملية بشرى أسعدت وأثلجت صدور الجميع سائلا الله تعالى أن يريهم خادم الحرمين الشريفين وهو متوج بثوب الصحة والعافية .
وأكد مفوض الرواد بالجمعية الأستاذ زيد بن سيف البتال أن المشاعر الوطنية الجياشة التي عبر عنها المواطنون تجاه قائد الأمة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ ما هي إلا تجسيدً حقيقي لقوة اللحمة التي تربط القيادة بالشعب و الشعب بالقيادة الرشيدة ، وهو شعور كل من يعيش على تراب هذا الوطن الغالي مما جعلهم يرفعون أكفهم بالدعاء الصادق للمولى عز وجل أن يحفظه ويسبغ عليه ثوب الصحة والعافية .
.
وعبر القائد الدكتور منصور بن عبدا لرحمن العسكر عن سعادته بما منّ به الله على خادم الحرمين الشريفين بنجاح العملية الجراحية التي أجريت له - حفظه الله انه يقدم أسمى آيات التهاني بمناسبة نجاح العملية الجراحية ونسأل الله أن تكون أخر الآلام وأن يتم الله عليه بالشفاء ويلبسه ثوب الصحة والعافية لاستكمال مسيرة الخير والنماء في هذا الوطن.
